الاثنين، 12 يناير 2015

أسئلة مراجعة سورة آل عمران (1)




السؤال الأول:
اذكري من الآيات ما يدل على ذلك :

1- جزاء الصّبر و المصابرة .
2- نداء للمؤمنين يوضّح ما يترتب على طاعة الكفّار من هلاك و خسران .
3- لقد منّ الله علينا أعظم منّة بعد أن كنّا في ضلال مبين.
4- ءايتان بهما وصف للمتقين و بعدهما آية بها جزاؤهم .
5- أعظم شهادة في كتاب الله .
6- الصّبر على الأذى و البلاء.. و التقوى من عزم الأمور.
7- الدعوة للتّمسك بدين الله و عدم الفرقة و الاختلاف بين المسلمين .
8- آية المباهلة .
9- آية تدلّ على أنّ الأيّام دول بين النّاس .
10- ميثاق أخذه الله من النّبيين .




إجابة السؤال الأول
( جزاء الصّبر و المصابرة ) 1 –
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا ٱصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَٱتَّقُوا ٱللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴿200﴾

2 – (نداء للمؤمنين يوضّح ما يترتب على طاعة الكفّار من هلاك و خسران )
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓا إِن تُطِيعُوا ٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ يَرُدُّوكُمْ عَلَىٰٓ أَعْقَـٰبِكُمْ فَتَنقَلِبُوا خَـٰسِرِينَ ﴿149﴾
3 – (لقد منّ الله علينا أعظم منّة بعد أن كنّا في ضلال مبين )
لَقَدْ مَنَّ ٱللَّهُ عَلَى ٱلْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ ءَايَـٰتِهِۦ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ ٱلْكِتَـٰبَ وَٱلْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِى ضَلَـٰلٍ مُّبِينٍ ﴿164﴾

4- (ءايتان بهما وصف للمتقين و بعدهما آية بها جزاؤهم )
ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ فِى ٱلسَّرَّآءِ وَٱلضَّرَّآءِ وَٱلْكَـٰظِمِينَ ٱلْغَيْظ وَٱلْعَافِينَ عَنِ ٱلنَّاسِ  وَٱللَّهُ يُحِبُّ ٱلْمُحْسِنِينَ ﴿134﴾ وَٱلَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَـٰحِشَةً أَوْ ظَلَمُوٓا أَنفُسَهُمْ ذَكَرُوا ٱللَّهَ فَٱسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ ٱلذُّنُوبَ إِلَّا ٱللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَىٰ مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ ﴿135﴾ أُو۟لَـٰٓئِكَ جَزَآؤُهُم مَّغْفِرَةٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَجَنَّـٰتٌ تَجْرِى مِن تَحْتِهَا ٱلْأَنْهَـٰرُ خَـٰلِدِينَ فِيهَا  وَنِعْمَ أَجْرُ ٱلْعَـٰمِلِينَ ﴿136﴾

5- (أعظم شهادة في كتاب الله )
شَهِدَ ٱللَّهُ أَنَّهُۥ لَآ إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ وَٱلْمَلَـٰٓئِكَةُ وَأُو۟لُوا ٱلْعِلْمِ قَآئِمًۢا بِٱلْقِسْطِ ۚ لَآ إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلْعَزِيزُ ٱلْحَكِيمُ ﴿18﴾

6 – (الصّبر على الأذى و البلاء.. و التقوى من عزم الأمور )
۞ لَتُبْلَوُنَّ فِىٓ أَمْوَ‌ٰلِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ ٱلَّذِينَ أُوتُوا ٱلْكِتَـٰبَ مِن قَبْلِكُمْ وَمِنَ ٱلَّذِينَ أَشْرَكُوٓا أَذًى كَثِيرًا  وَإِن تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ ذَ‌ٰلِكَ مِنْ عَزْمِ ٱلْأُمُورِ ﴿186﴾

7 – (الدعوة للتّمسك بدين الله و عدم الفرقة و الاختلاف بين المسلمين )
وَٱعْتَصِمُوا بِحَبْلِ ٱللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا  وَٱذْكُرُوا نِعْمَتَ ٱللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَآءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِۦٓ إِخْوَ‌ٰنًا وَكُنتُمْ عَلَىٰ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ ٱلنَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا  كَذَ‌ٰلِكَ يُبَيِّنُ ٱللَّهُ لَكُمْ ءَايَـٰتِهِۦ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ﴿103﴾

8 – (آية المباهلة )
فَمَنْ حَآجَّكَ فِيهِ مِنۢ بَعْدِ مَا جَآءَكَ مِنَ ٱلْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَآءَنَا وَأَبْنَآءَكُمْ وَنِسَآءَنَا وَنِسَآءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ ٱللَّهِ عَلَى ٱلْكَـٰذِبِينَ ﴿61﴾

9 – (آية تدلّ على أنّ الأيّام دول بين النّاس )
إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ ٱلْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُۥ  وَتِلْكَ ٱلْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ ٱلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَآءَ  وَٱللَّهُ لَا يُحِبُّ ٱلظَّـٰلِمِينَ ﴿140﴾

10- (ميثاق أخذه الله من النّبيين )
وَإِذْ أَخَذَ ٱللَّهُ مِيثَـٰقَ ٱلنَّبِيِّينَ لَمَآ ءَاتَيْتُكُم مِّن كِتَـٰبٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَآءَكُمْ رَسُولٌ مُّصَدِّقٌ لِّمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِۦ وَلَتَنصُرُنَّهُۥ  قَالَ ءَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَىٰ ذَ‌ٰلِكُمْ إِصْرِى  قَالُوٓا۟ أَقْرَرْنَا  قَالَ فَٱشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُم مِّنَ ٱلشَّـٰهِدِينَ ﴿81﴾




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق